منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات الثقافة والأدب ..°ღ°╣●╠°ღ° :: منتدى القصيدة والشعر

شاطر
قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3  Emptyالإثنين 20 أبريل - 12:19
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3



قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3

قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3 


 محمود درويش محمد الدرة




تحميل


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]




==============


محمود درويش يرثي محمد الدرة















===============


محمود درويش ……. الغائب الحاضر






   محمود درويش الشاعر الفلسطيني الكبير الذي رحل عنا قبل عامين ونيف بعد معاناة طويلة مع المرض، يمثل حالة فريدة في شعره، شعر محمود درويش يختلف عن أشعار معاصريه في مضمونه وفي فكره وفي شكله، الشاعر الفلسطيني الكبير والذي تُرجمت أشعاره لأكثر من عشرين لغة ومن ضمنها العبرية، حمل معه هموم الوطن منذ نعومة أظفاره وحتى رحيله، ولكن ما يميز شعر محمود درويش انه يحمل طرحاً مختلفاً عما اعتدنا على سماعه من الأشعار الوطنية، حيث انه يرسم صورة الفلسطيني الانسان لا الثائر والمنتقم والمتوعد، انه يطرح هموم الوطن عبر مشاعر انسانية بحتة تدغدغ احاسيس المتلقي أياً كان لونه او جنسه او عرقه .


 عندما يتحدث درويش عن الوطن، يتحدث عن ذكريات الطفولة، عن الحب الأول، عن شقاوته صغيراً، عن مدرسته، عن قهوة الصباح عن الزيتون والزعتر، عن الأرض وعن الانسان عن عشقه لأمه وحنينه لها، عن ذكريات الوالد والجد.
   عندما يحاور درويش عدوه، يحاور الجانب الانساني فيه ويحاور العقل ايضا، لا يضع حواجز بينه وبين الاخر، هو يتقبل الآخر ، ويطلب بالمقابل ان يقبله عدوه .
يقول درويش في قصيدته " في ذكرى محمد الدرة " :


مُحمَّدْ،
ملاكٌ فقيرٌ على قابِ قوسينِ مِنْ
بندقيةِ صيَّادِه البارِدِ الدمِ.
من
ساعةٍ ترصدُ الكاميرا حركاتِ الصبي
الذي يتوحَّدُ في ظلِّه
وجهُهُ، كالضُحى، واضح
قلبُه، مثل تُفاحة، واضح
وأصابعُه العَشْرُ، كالشمعِ، واضحة
والندى فوقَ سروالهِ واضح…
كان في وسعِ صيَّادهِ أن يُفكِّر بالأمرِ
ثانيةً، ويقولَ : سـأتركُهُ ريثما يتهجَّى
فلسطينهُ دون ما خطأ…
سوف أتركُهُ الآن رَهْنَ ضميري
وأقتلُه، في غدٍ، عندما يتمرَّدْ!
* *
مُحمَّدْ،
يَسُوع صغير ينامُ ويحلمُ في
قَلْبِ أيقونةٍ
صُنِعتْ من نحاسْ
ومن غُصْن زيتونة
ومن روح شعب تجدَّدْ


 عندما يعشق محمود درويش، تجد لشعره مذاقا خاصا بعيدا عن الشعر العاطفي و قصائد الغزل المعروفة، العشق في أشعار درويش أغنية تنساب بين الكلمات، نسمة هواء عليلة تفوح من أبياته، لمسة حزن دافئة  واشتياق للوطن وللمرأة، عندما يكتب محمود درويش عن المرأة، تشعر أنه يكتب حباً في الوطن، وعندما يتغنى درويش بالوطن تشعر انه يغازل محبوبته !! .
يقول درويش في قصيدة "يطير الحمام .. يحط الحمام "


يطير الحمام
يحطّ الحمام
أعدّي لي الأرض كي أستريح
فإني أحبّك حتى التعب
صباحك فاكهةٌ للأغاني وهذا المساء ذهب
ونحن لنا حين يدخل ظلٌّ إلى ظلّه في الرخام
وأشبه نفسي حين أعلّق نفسي على عنقٍ
لا تعانق غير الغمام
وأنت الهواء الذي يتعرّى أمامي كدمع العنب
وأنت بداية عائلة الموج حين تشبّث بالبرّ حين اغترب
وإني أحبّك، أنت بداية روحي، وأنت الختام
يطير الحمام
يحطّ الحمام
أنا وحبيبي صوتان في شفةٍ واحده
أنا لحبيبي أنا. وحبيبي لنجمته الشارده
وندخل في الحلم، لكنّه يتباطأ كي لا نراه
وحين ينام حبيبي أصحو لكي أحرس الحلم مما يراه
وأطرد عنه الليالي التي عبرت قبل أن نلتقي
وأختار أيّامنا بيديّ كما اختار لي وردة المائده
فنم يا حبيبي ليصعد صوت البحار إلى ركبتيّ
ونم يا حبيبي لأهبط فيك وأنقذ حلمك من شوكةٍ حاسده
ونم يا حبيبي عليك ضفائر شعري، عليك السلام


   كان محمود درويش محباً للحياة في شعره، بعكس ما كنا نعرفه عن الأشعار الوطنية التي تُقدس الموت، محمود درويش كان له فكره الخاص، الذي تبناه ليبين للجميع ان الفلسطيني لا يقدم روحه فداء للوطن حبا في الموت، او حبا في الفداء ،وانما حبا في الحياة !! درويش قدم من خلال شعره نموذجاً للمناضل العاشق المحب للحياة، للفلسطيني الانسان .
   يقول محمود درويش في قصيدته " على هذه الأرض ما يستحق الحياة "


   على هذه الأرض ما يستحق الحياةْ:
نهايةُ أيلولَ
سيّدةٌ تترُكُ الأربعين بكامل مشمشها
ساعة الشمس في السجن
غيمٌ يُقلّدُ سِرباً من الكائنات
هتافاتُ شعب لمن يصعدون إلى حتفهم  باسمين
وخوفُ الطغاة من الأغنياتْ.
ويختم قصيدته بالقول :
سيدتي:
أستحق، لأنك سيدتي
أستحق الحياة
 وعندما يتحدث عن الموت ، تجد ان هناك فلسفة خاصة بالموت لديه ، فهو يتحدث عن الموت وكانه كيان حاضر يصارعه ويغلبه ، أوينكسر امامه في جولاته وصولاته معه ، يقول درويش في قصيدته " لا تعتذر عما فعلت "
لم يسألوا: ماذا وراء الموت؟
كانوايحفظون خريطة الفردوس أكثر من
كتاب الأرض، يشغلهم سؤال آخر
ماذا سنفعل قبل هذا الموت؟
قرب
حياتنا نحيا، ولا نحيا.
كأن حياتنا
حصص من الصحراء مختلف عليها بين آلهة العقار،
ونحن جيران الغبار الغابرون.
حياتنا عبء على ليل المؤرخ
"كلما أخفيتهم طلعوا عليَّ من الغياب"…
حياتنا عبء على الرسام: "أرسمهم،
فأصبح واحداً منهم، ويحجبني الضباب".
حياتنا عبء على الجنرال
"كيف يسيل من شبح دم؟"
وحياتنا هي أن نكون كما نريد.
نريد أن
نحيا قليلاً، لا لشيء
بل لنحترم القيامة بعد الموت.
واقتبسوا،
بلا قصد كلام الفيلسوف
"الموت لا يعني لنا شيئاً. نكون فلا يكون
الموت لا يعني لنا شيئا . يكون فلا نكون"
ورتبوا أحلامهم بطريقة أخرى.
وناموا واقفين!!!


   لا أدري ما الذي دفعني لكتابة هذه السطور، غير أن مشاهدتي لبضع حلقات من مسلسل " في حضرة الغياب" عن سيرة محمود درويش استفزني، وزرع في داخلي غُصة من تواضع هذا العمل، واساءته " حسب رأيي " لمسيرة ولحجم هذا الشاعر الكبير، هذا الشاعر المناضل يستحق منا أكثر من ذلك، يستحق ان يُكرس له عمل وطني ضخم لعرض القضية الفلسطينية من خلال سيرته فدرويش أعظم من أن يتقمص شخصيته ممثل بحجم فراس ابراهيم، يُحسب لفراس ابراهيم تبنيه لفكرة انتاج هذا العمل، ولكن هذا لا يعني أنه مناسب للقيام بدور محمود درويش .
 
 في حضرة الغياب كان كبوة كبيرة للمخرج المعروف نجدت انزور، حيث لم يضف جديدا للعمل فظهر الممثلون وكأنهم مبتدئون، وظهر العمل وكأنه أُنجز على عجل، فأداء معظم الممثلين كان دون المستوى، والنص كان ضعيفا يفتقر الى رؤية واضحة والى خط ومسار فني للمسلسل، عتبي على كل القائمين على هذا المسلسل لأنهم قدموا لنا عملاً قزماً مقارنة مع حجم درويش .
  
محمود درويش الذي رثى زملاءه الذين سبقوه في المنيّة فأبدع لم يجد من يوفيه حقه في الرثاء، لا لقلة محبيه وأصدقائه ولكن لِعِظَم شخصيته !! .
  
 لا أجد ما يرثي فناننا الكبير غير ما أعتبره أنا رثاء الشاعر لنفسه فيما كتبه في جدلية الموت، في واحدة من أروع قصائده " الجدارية " والتي عبر فيها عن رحلة معاناته مع المرض ومع الموت، حيث ترجم فيها درويش تحديه للموت ودفاعه عن حقه في الحياة ، أقول يبقى ما كتبه في هذه القصيدة أعظم رثاء له :
  
 هذا البحرُ لي
هذا الهواءُ الرَّطْبُ لي
هذا الرصيفُ وما عَلَيْهِ
من خُطَايَ وسائلي المنويِّ … لي
ومحطَّةُ الباصِ القديمةُ لي . ولي
شَبَحي وصاحبُهُ . وآنيةُ النحاس
وآيةُ الكرسيّ ، والمفتاحُ لي
والبابُ والحُرَّاسُ والأجراسُ لي
لِيَ حَذْوَةُ الفَرَسِ التي
طارت عن الأسوار … لي
ما كان لي . وقصاصَةُ الوَرَقِ التي
انتُزِعَتْ من الإنجيل لي
والملْحُ من أَثر الدموع على
جدار البيت لي …
واسمي ، إن أخطأتُ لَفْظَ اسمي
بخمسة أَحْرُفٍ أُفُقيّةِ التكوين لي :
ميمُ / المُتَيَّمُ والمُيتَّمُ والمتمِّمُ ما مضى
حاءُ / الحديقةُ والحبيبةُ ، حيرتانِ وحسرتان
ميمُ / المُغَامِرُ والمُعَدُّ المُسْتَعدُّ لموته
الموعود منفيّاً ، مريضَ المُشْتَهَى
واو / الوداعُ ، الوردةُ الوسطى ،
ولاءٌ للولادة أَينما وُجدَتْ ، وَوَعْدُ الوالدين
دال / الدليلُ ، الدربُ ، دمعةُ
دارةٍ دَرَسَتْ ، ودوريّ يُدَلِّلُني ويُدْميني /
وهذا الاسمُ لي …
ولأصدقائي ، أينما كانوا ، ولي
جَسَدي المُؤَقَّتُ ، حاضراً أم غائباً …
مِتْرانِ من هذا التراب سيكفيان الآن …
لي مِتْرٌ و75 سنتمتراً …
والباقي لِزَهْرٍ فَوْضَويّ اللونِ ،
يشربني على مَهَلٍ ، ولي
ما كان لي : أَمسي ، وما سيكون لي
غَدِيَ البعيدُ ، وعودة الروح الشريد
كأنَّ شيئا ً لم يَكُنْ
وكأنَّ شيئاً لم يكن
جرحٌ طفيف في ذراع الحاضر العَبَثيِّ …
والتاريخُ يسخر من ضحاياهُ
ومن أَبطالِهِ …
يُلْقي عليهمْ نظرةً ويمرُّ …
هذا البحرُ لي
هذا الهواءُ الرَّطْبُ لي
واسمي -
وإن أخطأتُ لفظ اسمي على التابوت -
لي .
أَما أَنا - وقد امتلأتُ
بكُلِّ أَسباب الرحيل -
فلستُ لي .
أَنا لَستُ لي
أَنا لَستُ لي …






=================




أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3  Emptyالإثنين 20 أبريل - 12:27
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مشرف
الرتبه:
مشرف
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 15817
تاريخ التسجيل : 06/08/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
http://houdib69@gmail.com


مُساهمةموضوع: رد: قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3



قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3

رائع ؛؛؛
بارك الله فيك ؛؛؛
واكثر من رائع ؛؛؛
وجزاك الفردوس الاعلى ؛؛؛
دمت بحفظ الله ورعايته؛؛؛



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد





بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : fouad


التوقيع



الكلمات الدليلية (Tags)
قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3 , قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3 , قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3 ,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





قصيدة رثاء يرثي فيها الشاعر الفلسطيني محمود درويش الشهيد البطل محمد الدرة مكتوبة زائد ملف صوتي mp3  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب