منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/
منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب
السلام عليكم ورحمة الله وبركـاتـه

أهلا وسهلا في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب نحن سعداء جدا في منتداك بأن تكون واحداً من أسرتنا و نتمنى لك الأستمرار و الاستمتاع بالإقامة معنا و تفيدنا وتستفيد منا ونأمل منك التواصل معنا بإستمرار في منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب و شكرا.

تحياتي

ادارة المنتدي

https://ouargla30.ahlamontada.com/


منتدى علمي ثقافي تربوي ديني رياضي ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابة*الأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى ، فيرجى التكرم بزيارةصفحة التعليمـات، بالضغط هنا .كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيعو الإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب .

العناية بالمسنين

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
فقدت كلمة المرور
البحث فى المنتدى

منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب :: °ღ°╣●╠°ღ°.. منتديات الاســرة والمجتــمع ..°ღ°╣●╠°ღ° :: قسم شؤون المسنين

شاطر
العناية بالمسنين  Emptyالثلاثاء 2 أبريل - 10:39
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحب الموقع
الرتبه:
صاحب الموقع
الصورة الرمزية

محمود

البيانات
عدد المساهمات : 78913
تاريخ التسجيل : 11/06/2012
رابطة موقعك : http://www.ouargla30.com/
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://ouargla30.ahlamontada.com


مُساهمةموضوع: العناية بالمسنين



العناية بالمسنين


العناية بالمسنين

ليس التقدم في العمر مرضاً، انما هو عملية طبيعية تحدث لكل انسان ولا يمكن ايقافها او تجنبها، حيث تقضي سنة الله جل جلاله في خلقه ان يتعرض الانسان لتغييرات كثيرة كلما تقدم به العمر، مصداقاً لقوله تعالى: {ومن نعمره ننكسه في الخلق أفلا تعقلون} (يس-68).
ولذلك تتدنى قدرات الانسان وتضعف امكاناته فيمرض بعد صحة، ويضعف بعد قوة، وفي ذلك يقول الحق تبارك وتعالى:{الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعض ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبة، يخلق ما يشاء وهو العليم القدير} (الروم 54).
كما تتدنى قوة الانسان على التأقلم ومواجهة المشكلات اليومية، وتزداد الشدة النفسية بسبب الخسائر التالية (والمتتالية): خسارة العمل، خسارة الاصدقاء، خسارة الاهل، خسارة الصحة، خسارة القوة، خسارة الانتاج، خسارة مصدر الرزق، وأخيراً خسارة الذات والعمر.
وتتعرض كل اعضاء الجسم لتغييرات مع التقدم في العمر أهمها:
الجلد: تضمر غدد العرق ويقل الشحم تحت الجلد فيصاب الجلد بالجفاف والتجعد والتشققات.
القلب: تشيخ الدورة الدموية وتنقص مرونة الشرايين وتضعف قوة القلب، وتحدث تبدلات في بنيته فيصاب المسن بارتفاع ضغط الدم، وقد يصاب بجلطة في القلب او الرأس.
المعدة: ينقص اللعاب، وتنقص حموضة المعدة مما يؤدي لاصابة المسن بالتخمة (عسر الهضم)، كما تنقص حركة الامعاء فيصاب بالامساك، ويساعد على ذلك تساقط الاسنان وعدم مضغ الطعام جيداً.
الرئة: تنقص مرونة الرئة وتقل سعتها مما يسبب صعوبة التنفس، كما تنقص حساسية منعكس السعال، فتكثر اصابة المسن بالامراض الصدرية.
العين: تصاب العين بالمياه الزرقاء والبيضاء (الساد)، كما تصاب عدستها بالامراض، وتضعف قدرة العين على المطابقة وتعاني من بُعد البصر.
الأذن: ينقص السمع، خاصة للاصوات ذات التوتر العالي، بينما يزداد سماع الاصوات العالية لان توترها منخفض ما يزيد من ازعاج المسن، ويختل التوازن مما يعرض المسن للسقوط كثيراً.
الأنف: تنقص حاسة الشم.
الكلية: تضعف كفاءة الكلية، ويكثر تعرض المسن للتجفاف وفشل الكلية والالتهابات البولية وتكثر الاصابة بسلس البول.
الدماغ: ينقص حجم الدماغ لان المخ يفقد الملايين من الخلايا، مما يؤدي لضعف الادراك، وينقص عدد ساعات النوم، ويفقد القدرة على التحكم بالحركات وتضعف الذاكرة، ويصاب المسن بالنسيان وقد يصاب بالخرف، كما قد يفقد القدرة على التحكم في التبول او التبرز، والقدرة على التحكم بوضعية الجسم نتيجة ضعف المنعكسات اللازمة لذلك.
العظام: ينقص الكلس في العظم، وخاصة عند الاناث، مما يؤدي لسهولة حدوث الكسور، كما تنقص كمية العضلات وكتلة العظم مما يؤدي بالنحول والضعف، والاصابة بهشاشية العظام وما يليها من كسور في الفخذ او الحوض او الاضلاع.
الغدد: تنقص قدرة غدة البنكرياس التي تفرز الانسولين مما قد يعرض المسن للاصابة بالداء السكري، كما تنقص قدرة الغدة الدرقية مما يسبب الضعف العام والاكتئاب، كما تتخضم غدة البروستات وتنقص الرغبة الجنسية.
المناعة: تضعف مناعة الجسم مما يعرض المسن للاصابة بالالتهابات التي تكون اكثر شدة عنده من غيره.
الحالة النفسية: تزداد نسبة اصابة المسن بالاكتئاب والقلق، وتنقص الشهية ويزداد الميل للانتحار، كما تكثر حالات التحسس من الادوية ايضاً.
المظهر العام: نقص الطول، زيادة الشعر الاشيب، جفاف الجلد وتجعده.
ولكن: هل هذا يعني ان المسن أصبح عنصراً غير مرغوب فيه، او غير ذي قيمة في المجتمع؟! وهل يعني هذا تجاهله او اهماله؟!
طبعاً لا: فالرسول (صلى الله عليه وسلم) يقول: ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا ( او يعرف شرف كبيرنا)، وهل هناك تقصير أكثر من هذا الذي يبعد الانسان عن جماعة المسلمين؟!
كما ان من اجلال الله تعالى اكرام ذي الشيبة المسلم كما روى أبو داود وهذا مبدأ في غاية الاهمية، فالسلوك الاسلامي يربط بين اكرام المسن وبين اجلال الله تعالى، وبالتالي فان التقصير في رعاية المسن معصية لله عز وجل.
فكيف اذا كان المسن أباً او أماً او قريباً؟، وكلنا يعرف ان الله تعالى قرن عبادته بالاحسان للوالدين في قوله: {وقضى ربك الا تعبدوا الا إياه وبالوالدين احساناً}(الاسراء: 23)، كما قرن الشكر لهما بالشكر له في قوله {ان اشكر لي ولوالديك إلي المصير}(لقمان:14).
وحذرنا الله تعالى من الاساءة اليهما وتوعد كل من يسيء لهما، ولو بكلمة «أف» وهي كلمة بسيطة مؤلفة من حرفين فقط، ولو كان في اللغة العربية كلمة تدل على التأفف أبسط منها لذكرها الله تعالى كما قال كثير من المفسرين، فقال عز شأنه:{إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما}(الاسراء:24) وحتى لا يدعي احد انه يكره والديه طاعة لله وحباً فيه لانهما بعيدان عن الله، فقد امرنا الله تعالى ان نكرمهما حتى وان سعيا إلى اضلالنا فقال: {وإن جاهداك على ان تشرك بي ماليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً} (لقمان: 15).
ولكن: كيف يمكن لاحد ان يكرّم والديه خاصة والمسنين عامة من حوله؟! هناك مجالات عدة لرعاية الوالدين والمسنين وأهمها:
مجال الرعاية الصحية:
يجب ان يقدم للمسن طعام متوازن، لا يحتاج لمضغ كثير، سهل الهضم، قليل الدهون كثير الالياف، غني بالفيتامينات والمعادن، مع الاكثار من الفاكهة والخضار الطازجة، والاكثار من السوائل.
من الضروري اجراء فحص طبي دوري للمسن لمتابعة ضغط الدم وحالة القلب والاوعية الدموية ووظائف الكليتين، وسلامة الصدر وغيره.
من الضروري فحص السمع والنظر والاسنان والقدمين بشكل متكرر.
يجب اشراف الابناء على وقت تناول الادوية والعقاقير.
يجب الاهتمام بنظافة المسن ورعاية الجلد لمنع حدوث تقرحات الفراش، مع تغيير وضعية رقاد المسن باستمرار.
يجب العمل على رفع معنويات المسن دائماً وحثه على التفاؤل، فهو قادر منتج.
يجب الاهتمام والتجاوب مع أي شكاية صحية للمسن.
يجب تأمين دور ارضية بلا عوائق، لتجنب الحوادث والاذيات المنزلية، وتأمين اضاءة مناسبة وخاصة في الليل لغرفة النوم والحمام، لمنع تعثر المسن او سقوطه، ويفضل تركيب حواجز، وابعاد الارضيات المنزلقة واسلاك الهاتف والكهرباء عن طريق المسن من غرفة نومه الى الحمام.
يجب الباس المسن ملابس مناسبة تمنع البرد، ولا تسبب له التعرق الزائد.
أخيراً: يجب البقاء بجانب المسن دائماً لتقديم العون والمساعدة لرد الجميل ونيل الاجر من الله عز وجل.
مجال الرعاية النفسية
عندما ينشغل الابناء بمسؤوليات الحياة عن والديهم، يصاب المسنون بالانعزالية والاكتئاب، بل انه وللاسف يعتقد البعض ان ايداع المسنين دور الرعاية هو الحل للتخلص من رعايتهم، وهي جريمة تدفع المسنين الى الحزن والاسى والشعور بالحرمان، فالمكان الطبيعي للمسنين هو الاسرة بين دفء الابناء والاحفاد يشاركون في أمور الاسرة، فيقدمون المشورة والخبرة ويرشدون الشباب لما فيه خير امتهم وخير أسرهم، فكبار السن هم من جاؤوا بنا الى هذه الحياة ووفروا لنا الرعاية في طفولتنا وافنوا سنوات عمرهم في خدمتنا، وربما خدمة اطفالنا ايضاً.
فلنجعل للمسنين مكاناً ودوراً وأهمية وسط الاسرة، ولنعلم الاحفاد احترامهم وتوقيرهم واجلالهم، ولنساعدهم على تقبل وتحمل مشاق ومتاعب الشيخوخة، ولنحرص على متابعتهم وفحصهم طبياً بصورة دورية، ولنطلب منهم الاهتمام بالعالم الخارجي بقراءة الصحف والقيام بالنشاطات التي تفيد المجتمع.
لنتذكر جميعاً اننا سنصل الى تلك المرحلة، وبقدر رعايتنا لوالدينا سيرعانا ابناؤنا، وقد قال الرسول (صلى الله عليه وسلم): «ما أكرم شاب شيخاً لسنه الا قيض الله له من يكرمه عند كبر سنه (الترمذي) ولنعلم انما جعل الاحسان للوالدين تالياً لعبادة الله لوجوه عدة اهمها:
ان الوالدين سبب وجود الولد
انعامهما يشبه انعام الله
انهما لا يقطعان كرمهما عن الولد، وان كان غير بار بهما.
افلا يستحق هذا المسن الذي امضى عمره في خدمة اولاده ومجتمعه ان يُكرم بقية عمره بعد ان فقد مركزه وأهميته في كل ما يحيط به.
مجال الرعاية الاجتماعية
يجب مخاطبة المسنين عامة والوالدين خاصة بأدب واحترام، مع عدم تكذيبهم او تخطئتهم، وان اخطأ الوالد او المسن فينبغي ارشاده بأدب الى الصواب.
يجب تلبية ندائهم بسرعة والقيام بكل ما يدخل السرور الى قلوبهم.
يجب اكرامهم من غير منة.
يجب عدم عقوق الوالدين لقوله (صلى الله عليه وسلم): «ألا انبئكم بأكبر الكبائر، قالوا بلى يا رسول الله، قال الاشراك بالله وعقوق الوالدين» (متفق عليه).
يستحسن الا ينقطع بر الوالدين بعد موتهما.


قال الرسول (صلى الله عليه وسلم): «أنت ومالك لأبيك» (البيهقي) وهذا يعني ان للوالدين - احدهما او كلاهما- حق مشروع بل حق اجباري في كل ما يمتلكه الابناء، اما اذا لم يكن المسن والدا، فان له ايضاً حق على كل افراد المجتمع، بتأمين حياة كريمة وهنيئة، ولا يجوز اطلاقاً اشعار المسن بأن دوره في الحياة قد انتهى وانه يعيش بلا هدف في انتظار الموت.
وقد أجريت دراسات على بيوت المسنين في الغرب (دور العجزة) تبين فيها ان الذين يعيشون حياة سلبية بلا هدف يعانون من الكثير من الامراض الجسمية والنفسية، ويقل متوسط عمرهم مقارنة بالذين يعيشون حياة اسرية كريمة وينشغلون بعمل نافع يتناسب مع قدراتهم.
ومن أهم وسائل تقديم الرعاية الاجتماعية والصحية هي تقديم الادوية للمريض المسن بيد احد معارفه وعدم تركها قربه خاصة اثناء الليل حتى لا يتناول جرعة كبيرة وخاصة من الادوية المهدئة، مما يزيد من حوادث الانتحار كما ذكرنا.
وفي النهاية: يجب الا نقلد الغرب الذي يدعي ان المسنين اناس غير منتجين ويشكلون عبئاً على المجتمع، بل نتبع نظرة الاسلام اليهم بأنهم مصدر البركة ومجلبة للرزق لقوله (صلى الله عليه وسلم) : «انما تنصرون وترزقون بضعفائكم» كما روى أبو داود عن أبي الدرداء.
كما يجب ان نستغل وجودهم بيننا فهم مدرسة تتعلم منها الاجيال الخبرة والحكمة فلكل فرد دور ورسالة، فمن يعجز عن العمل بيده قد يفيد بأعمال فكره، فتتكامل الخبرة والقدرة.
كما يجب ان نستغل هذا الوجود للتقرب الى الله عز وجل من خلال اكرامهم الذي أمرنا به، فمن فاته خدمة والديه المسنين فقد فاته فضل كبير وخير كثير لقوله (صلى الله عليه وسلم): «رغم انفه ثم رغم انفه ثم رغم انفه قيل من يا رسول الله، قال من ادرك والديه عند الكبر احدهما اوكليهما ثم لم يدخل الجنة» (صحيح مسلم) ومعنى رغم انفه اي توضع في الرغم وهو التراب اذلالاً وهواناً لما اضاع من فرصة ذهبية لدخول الجنة برعاية والديه المسنين.
وهكذا نجد أن الامر لا يكلفنا كثير عناء، لا بل يوفر علينا عبء القيام بانشاء دور الرعاية وخدمات التمريض للمسنين، بل أكثر من ذلك فان رعايتهم من احب الاعمال الى الله لقوله (صلى الله عليه وسلم): « أحب الاعمال الى الله الصلاة لوقتها ثم بر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الله» (متفق عليه).

********


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






....

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







******







أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد




الموضوع الأصلي : العناية بالمسنين // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: محمود

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : محمود


التوقيع



العناية بالمسنين  Emptyالأربعاء 3 أبريل - 9:50
المشاركة رقم: #
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو الجوهرة
الرتبه:
عضو الجوهرة
الصورة الرمزية


البيانات
عدد المساهمات : 17303
تاريخ التسجيل : 08/10/2012
رابطة موقعك : ffff
التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:


مُساهمةموضوع: رد: العناية بالمسنين



العناية بالمسنين

الله يرضيهم علينا شكرا على الموضوع و في انتظار المزيد بالتوفيق ربي يطول في اعمارهم



أدخل عنوان بريدك الإلكتروني هنا يصــــلك كل جديــــد




الموضوع الأصلي : العناية بالمسنين // المصدر : منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب // الكاتب: fatimazohra

بلغ الادارة عن محتوى مخالف من هنا ابلغون على الروابط التي لا تعمل من هنا



توقيع : fatimazohra


التوقيع



الكلمات الدليلية (Tags)
العناية بالمسنين , العناية بالمسنين , العناية بالمسنين ,

الإشارات المرجعية

التعليق على الموضوع بواسطة الفيس بوك

الــرد الســـريـع
..
آلردودآلسريعة :





العناية بالمسنين  Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

اختر منتداك من هنا



المواضيع المتشابهه

https://ouargla30.ahlamontada.com/ منتديات ورقلة لكل الجزائريين والعرب